AHMED.ELKADOSY
ــــــــــــــ اهلا وسهلا عزيزى الزائرـــــــــــــــ

للاستفسار عن اى شئ اتصل بادارة الموقع من خلال الرقم

0194594240

و من خلال الاميل

E . mail / AHMED.ELKADOSY@YAHOO.COM


مع تحيات AHMED.ELKADOSY

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

AHMED.ELKADOSY
ــــــــــــــ اهلا وسهلا عزيزى الزائرـــــــــــــــ

للاستفسار عن اى شئ اتصل بادارة الموقع من خلال الرقم

0194594240

و من خلال الاميل

E . mail / AHMED.ELKADOSY@YAHOO.COM


مع تحيات AHMED.ELKADOSY
AHMED.ELKADOSY
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
المواضيع الأخيرة
» مواقف مضحكه
دمــوع فــى حــيــاة الرســول Emptyالأحد يونيو 26, 2011 12:56 am من طرف lionel_messi

» رسائل فكاهية
دمــوع فــى حــيــاة الرســول Emptyالسبت يونيو 25, 2011 1:53 pm من طرف lionel_messi

» مطلوب مشرفين لاقسام الموقع من يريد الاشتراك يقوم بالرد هنا
دمــوع فــى حــيــاة الرســول Emptyالجمعة يونيو 24, 2011 2:03 pm من طرف lionel_messi

» اعتراف من فتاة مصابة بالإيدز ** يا رب تعجبكو**
دمــوع فــى حــيــاة الرســول Emptyالجمعة يونيو 24, 2011 1:27 pm من طرف lionel_messi

» الى كل عضو جديد ممكن تدخل هنا وتعرفنا بنفسك
دمــوع فــى حــيــاة الرســول Emptyالجمعة يونيو 24, 2011 12:46 pm من طرف lionel_messi

» حقيقة الحب
دمــوع فــى حــيــاة الرســول Emptyالسبت يونيو 11, 2011 2:53 pm من طرف اسير الحب

» هما مين واحنا مين ...؟
دمــوع فــى حــيــاة الرســول Emptyالإثنين مارس 28, 2011 4:32 am من طرف اسير الحب

» من أروع العبارات ..
دمــوع فــى حــيــاة الرســول Emptyالأربعاء مارس 02, 2011 12:52 pm من طرف اسير الحب

» شموع مضيئه تخاطب القلوب الحزينه
دمــوع فــى حــيــاة الرســول Emptyالثلاثاء فبراير 22, 2011 6:44 am من طرف اسير الحب

مارس 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031

اليومية اليومية


دمــوع فــى حــيــاة الرســول

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

دمــوع فــى حــيــاة الرســول Empty دمــوع فــى حــيــاة الرســول

مُساهمة  ملك الغرام الإثنين فبراير 14, 2011 11:00 am

البكاء نعمة عظيمة امتنّ الله بها على عباده ، قال تعالى : { وأنه هو أضحك وأبكى } ( النجم : 43 ) ، فبه تحصل المواساة للمحزون ، والتسلية للمصاب ، والمتنفّس من هموم الحياة ومتاعبها .

ويمثّل البكاء مشهداً من مشاهد الإنسانية عند رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ، حين كانت تمرّ به المواقف المختلفة ، فتهتزّ لأجلها مشاعره ، وتفيض منها عيناه ، ويخفق معها فؤاده الطاهر .

ودموع النبي – صلى الله عليه وسلم – لم يكن سببها الحزن والألم فحسب ، ولكن لها دوافع أخرى كالرحمة والشفقة على الآخرين ، والشوق والمحبّة ، وفوق ذلك كلّه : الخوف والخشية من الله سبحانه وتعالى .

فها هي العبرات قد سالت على خدّ النبي – صلى الله عليه وسلم - شاهدةً بتعظيمة ربّه وتوقيره لمولاه ، وهيبته من جلاله ، عندما كان يقف بين يديه يناجيه ويبكي ، ويصف أحد الصحابة ذلك المشهد فيقول : " رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي صدره أزيزٌ كأزيز المرجل من البكاء – وهو الصوت الذي يصدره الوعاء عند غليانه - " رواه النسائي .

وتروي أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها موقفاً آخر فتقول : " قام رسول الله – صلى الله عليه وسلم - ليلةً من الليالي فقال : ( يا عائشة ذريني أتعبد لربي ) ، فتطهّر ثم قام يصلي ، فلم يزل يبكي حتى بلّ حِجره ، ثم بكى فلم يزل يبكي حتى بلّ لحيته ، ثم بكى فلم يزل يبكي حتى بلّ الأرض ، وجاء بلال رضي الله عنه يؤذنه بالصلاة ، فلما رآه يبكي قال : يا رسول الله ، تبكي وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟ فقال له : ( أفلا أكون عبداً شكوراً ؟ ) " رواه ابن حبّان .


وسرعان ما كانت الدموع تتقاطر من عينيه إذا سمع القرآن ، روى لنا ذلك عبد الله بن مسعود رضي الله عنه فقال : " قال لي النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( اقرأ عليّ ) ، قلت : يا رسول الله ، أقرأ عليك وعليك أنزل ؟ ، فقال : ( نعم ) ، فقرأت سورة النساء حتى أتيت إلى هذه الآية : { فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا } ( النساء : 41 ) فقال : ( حسبك الآن ) ، فالتفتّ إليه ، فإذا عيناه تذرفان " ، رواه البخاري .

كما بكى النبي – صلى الله عليه وسلم – اعتباراً بمصير الإنسان بعد موته ، فعن البراء بن عازب ضي الله عنه قال : " كنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في جنازة ، فجلس على شفير القبر – أي طرفه - ، فبكى حتى بلّ الثرى ، ثم قال : ( يا إخواني لمثل هذا فأعدّوا ) رواه ابن ماجة ، وإنما كان بكاؤه عليه الصلاة والسلام بمثل هذه الشدّة لوقوفه على أهوال القبور وشدّتها ، ولذلك قال في موضعٍ آخر : ( لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلاً ، ولبكيتم كثيراً ) متفق عليه.


وبكى النبي – صلى الله عليه وسلم – رحمةً بأمّته وخوفاً عليها من عذاب الله ، كما في الحديث الذي رواه مسلم في صحيحه ، يوم قرأ قول الله عز وجل : { إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم } ( المائدة : 118 ) ، ثم رفع يديه وقال : ( اللهم أمتي أمتي ) وبكى .

وفي غزوة بدر دمعت عينه - صلى الله عليه وسلم – خوفاً من أن يكون ذلك اللقاء مؤذناً بنهاية المؤمنين وهزيمتهم على يد أعدائهم ، كما جاء عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قوله : " ولقد رأيتنا وما فينا إلا نائم إلا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تحت شجرة يصلي ويبكي حتى أصبح ) رواه أحمد .

وفي ذات المعركة بكى النبي – صلى الله عليه وسلم - يوم جاءه العتاب الإلهي بسبب قبوله الفداء من الأسرى ، قال تعالى : { ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض } ( الأنفال : 67 ) حتى أشفق عليه عمر بن الخطاب رضي الله عنه من كثرة بكائه.

ولم تخلُ حياته – صلى الله عليه وسلم – من فراق قريبٍ أو حبيب ، كمثل أمه آمنة بنت وهب ، وزوجته خديجة رضي الله عنها ، وعمّه حمزة بن عبدالمطلب رضي الله عنه ، وولده إبراهيم عليه السلام ، أوفراق غيرهم من أصحابه ، فكانت عبراته شاهدة على مدى حزنه ولوعة قلبه .

فعندما قُبض إبراهيم ابن النبي - صلى الله عليه وسلم – بكى وقال : ( إن العين تدمع ، والقلب يحزن ، ولا نقول إلا ما يُرضي ربنا ، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون ) متفق عليه.

ولما أراد النبي – صلى الله عليه وسلم - زيارة قبر أمه بكى بكاءً شديداً حتى أبكى من حوله ، ثم قال : ( زوروا القبور فإنها تذكر الموت ) رواه مسلم .


ويوم أرسلت إليه إحدى بناته تخبره أن صبياً لها يوشك أن يموت ، لم يكن موقفه مجرد كلمات توصي بالصبر أو تقدّم العزاء ، ولكنها مشاعر إنسانية حرّكت القلوب وأثارت التساؤل ، خصوصاً في اللحظات التي رأى فيها النبي – صلى الله عليه وسلم - الصبي يلفظ أنفاسه الأخيرة ، وكان جوابه عن سرّ بكائه : ( هذه رحمة جعلها الله ، وإنما يرحم الله من عباده الرحماء ) رواه مسلم .


ويذكر أنس رضي الله عنه نعي النبي - صلى الله عليه وسلم - لزيد وجعفر وعبد الله بن رواحة رضي الله عنه يوم مؤتة ، حيث قال عليه الصلاة والسلام : ( أخذ الراية زيد فأصيب ، ثم أخذ جعفر فأصيب ، ثم أخذ ابن رواحة فأصيب - وعيناه تذرفان - حتى أخذ الراية سيف من سيوف الله ) رواه البخاري .


ومن تلك المواقف النبوية نفهم أن البكاء ليس بالضرورة أن يكون مظهراً من مظاهر النقص ، ولا دليلاً على الضعف ، بل قد يكون علامةً على صدق الإحساس ويقظة القلب وقوّة العاطفة ، بشرط أن يكون هذا البكاء منضبطاً بالصبر ، وغير مصحوبٍ بالنياحة ، أو قول ما لا
يرضاه الله تعالى
ملك الغرام
ملك الغرام
رومانسى المنتدى
رومانسى المنتدى

عدد المساهمات : 67
نقاط : 72190
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/02/2011
العمر : 31
الموقع : https://asirelhob.yoo7.com/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

دمــوع فــى حــيــاة الرســول Empty رد: دمــوع فــى حــيــاة الرســول

مُساهمة  rosy السبت فبراير 19, 2011 9:37 am

شكرا جدا على الكلام الجميل ده

rosy
رومانسى جديد
رومانسى جديد

عدد المساهمات : 15
نقاط : 74585
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/08/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

دمــوع فــى حــيــاة الرســول Empty رد: دمــوع فــى حــيــاة الرســول

مُساهمة  ملك الغرام السبت فبراير 19, 2011 11:28 am

الشكر لله
ملك الغرام
ملك الغرام
رومانسى المنتدى
رومانسى المنتدى

عدد المساهمات : 67
نقاط : 72190
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/02/2011
العمر : 31
الموقع : https://asirelhob.yoo7.com/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

دمــوع فــى حــيــاة الرســول Empty رد: دمــوع فــى حــيــاة الرســول

مُساهمة  اسير الحب الثلاثاء فبراير 22, 2011 6:40 am

صلى الله عليه وسلم فداك يا رسول الله
بارك الله فيك يا جميل
اسير الحب
اسير الحب
صاحب الموقع
صاحب الموقع

عدد المساهمات : 462
نقاط : 78110
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 31/03/2010
العمر : 31

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى